للمعترضين على إغلاق الكنائس

الناس اللي ظهروا دلوقتي ومعترضين علي قفل الكنائس
…..
لو الكنائس إتفتحت وحصل عدوي جماعية بسبب التجمع فيها هتكونوا مبسوطين
هي الصلاة في الكنائس بس آمال فين
( “وَأَمَّا أَنْتَ فَمَتَى صَلَّيْتَ فَادْخُلْ إِلَى مِخْدَعِكَ وَأَغْلِقْ بَابَكَ، وَصَلِّ إِلَى أَبِيكَ الَّذِي فِي الْخَفَاءِ. فَأَبُوكَ الَّذِي يَرَى فِي الْخَفَاءِ يُجَازِيكَ عَلاَنِيَةً.” (مت 6: 6)
كام شهيد وقديس إستشهد أو تنيح زمان ودلوقتي

وفضل أيام وشهور وسنين مايروحشي كنيسة
وأخرهم شهداء ليبيا اللي كانوا محجوزين

عند داعش وبعدها إستشهدوا

هو ليه الإيمان مرتبط بس باللي بيحضروا الكنيسة
(مع إنه ناس كتير بتحضر حضور شكلي )
مريم التائبة

فضلت كام سنة بدون كنيسة و تناول.؟.. وغيرهم
بلاش يكون كلامنا بلا حكمة

فيه ناس خايفة علي نفسها وعلي أولادها وأحبابها..

لما يجي لواحد منهم حالة وفاة بالفيروس من داخل الكنيسة
ساعتها الناس دي هتكفر بربنا..


وتقوله كنا بنجيلك الكنيسة علشان خايفين من الفيروس وإتجمعنا وإتناولنا
ساعتها ربنا هيرد ويقول أنا قولت ( لا تجرب الرب إلهك )

الموضوع بعيدا عن سر التناول الموضوع ليه علاقة بالإختلاط
علشان الناس ماإلتزمتش ونزلت الكنائس وسلمت

وباست وممكن تروحوا أي كنيسة وتراجعوا كاميراتها وأعرفوا
ربنا فى الوقت ده بيجرب كل واحد يعيد حساباته
كل كاهن كان سبب في بًعد شخص عن الكنيسة بيقوله معاك فرصة تقعد مع نفسك وتراجعها وتجيب ورقة وقلم وتتصل بيهم وتقولهم مستنيكم بعد الأزمة ما تمر تيجوا نتجمع تاني


كل خادم كانت مهمته بس فى الكنيسة إنه يدين غيره

أو عايز غيره يسيب خدمته علشان يبقى هو اللي ظاهر قدام الناس

ومش هامه ربنا
كل خادم كان عايش ليل نهار فى الكنيسة أو بيخدم فى أكتر من كنيسة وناسي ومهمل خدمته الأساسية اللى هي بيته
كل واحد كان بيروح الكنيسة علشان بس واخدها مكان يشوف فيه أصحابه وأحبابه
….
واللي سمح بالمرض يقدر يشيله
ويرّجع الأوضاع لوضعها الطبيعي
قبل أحد السعف وأسبوع الآلام
وتكون قيامة مع المسيح من الأمراض الروحية والوباء
…………..


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *